بسم الله الرحمن الرحيم
في وقت ما وفي زمان ما كانت تحدث المشاهد الاتية
انسان الكهف يمضى متسكعا في الغابة ... يلهو مع النمور ويرضع من لبن العصفور ... يتمرجح بين الجبال ويتزحلق على زلاليم الافيال ...
كان يظن انه وحده في المنطقة ... فهو على حسب ظنه كالفراش المنبثق من الشرنقة ...
شب الطفل وطال ... وتملك ما يبلغ منتهاه من الرجولة والجمال
حتى جتى جاء اليوم المنتظر وتكشف الغطاء المندثر ...
فسمع ذات يوم صوتا ناعما لم يألفه قبلا ... فقرص نفسه حتى يتأكد انه ليس به مسا ولا خبلا
تقدم بين الاحراش الكثيفة ... وعصر بين يديه وردة لتصبح رائحته نظيفة
تنحنح بقوة لينجلى صوته الاجش ... فمنذ الوهلة الاول يتخيل اليك انه وحش ...
تراجع خطوات وتقدم اخرى ... لم يدري ماذا يفعل فلم يقابل في حياته اي انثى
في وقت ما وفي زمان ما كانت تحدث المشاهد الاتية
انسان الكهف يمضى متسكعا في الغابة ... يلهو مع النمور ويرضع من لبن العصفور ... يتمرجح بين الجبال ويتزحلق على زلاليم الافيال ...
كان يظن انه وحده في المنطقة ... فهو على حسب ظنه كالفراش المنبثق من الشرنقة ...
شب الطفل وطال ... وتملك ما يبلغ منتهاه من الرجولة والجمال
حتى جتى جاء اليوم المنتظر وتكشف الغطاء المندثر ...
فسمع ذات يوم صوتا ناعما لم يألفه قبلا ... فقرص نفسه حتى يتأكد انه ليس به مسا ولا خبلا
تقدم بين الاحراش الكثيفة ... وعصر بين يديه وردة لتصبح رائحته نظيفة
تنحنح بقوة لينجلى صوته الاجش ... فمنذ الوهلة الاول يتخيل اليك انه وحش ...
تراجع خطوات وتقدم اخرى ... لم يدري ماذا يفعل فلم يقابل في حياته اي انثى
No comments:
Post a Comment