بسم الله الرحمن الرحيم
صرت أعرف الان كيف يكون الابتلاء للمؤمن بالله في كل الأحوال خيرا ... فإذا ابتليت بالضيق والحزن لذنوب ارتكبتها تجد ان الله يلهمك الاستغفار في مرحلة معينة فيكشف عنك الضر ... واذا ابتليت بالخير والفرح حمدت الله كثيرا وصرت تشعر بأنك مدين لله مقصر في عبادته فتقبل أكثر على الطاعة ... فالمؤمن في كل أمره خير فهو بين استغفارٍ بعد إدبار وحمدٍ عند فرج ...
No comments:
Post a Comment